مجموعة العراق للاعلام IQGM :في تاريخ العراق المعاصر كانت الغالبية العظمى من يهود العراق تسكن المدن وكانت فئة قليلة منهم تسكن الريف وتركزت في ريف شمال العراق. سكن هؤلاء اليهود بشكل أساسي في المدن الرئيسية مثل بغداد والبصرة والموصل، لكن كان لليهود وجود رئيسي في العديد من المدن الأخرى مثل السليمانية والحلة والناصرية والعمارة والديوانية والعزير والكفل وأربيل وتكريت وحتى النجف التي احتوت على حي لليهود سمي بعقد اليهود (عكد اليهود) وغيرها من المدن. وساهم هؤلاء اليهود في بناء العراق حيث كان أول وزير مالية في الحكومة العراقية عام 1921 يهودياً ويدعى حسقيل ساسون.
- المطربة سليمة مراد.
- عوفاديا يوسف حاخام اليهود الشرقيين في إسرائيل والزعيم الروحي لحزب شاس لليهود الارثودكس، وهو من مواليد 1920البصرة في العراق.
- بنيامين بن إليعازر وزير الدفاع الإسرائيلي الاسبق.
- مناحيم دانيال - كان عضوا في مجلس الأعيان في العهد الملكي، وتوفي عام1940م. وأبنه عزرا مناحيم عين كذلك عضوا في مجلس الأعيان. أنظر مجلس مناحيم دانيال.
- الأستاذ مير بصري كان مشهورا في علوم الاقتصاد وألف كتبا عديدة منها كتاب مباحث في الاقتصاد والمجتمع العراقي.
- الكاتب المعادي للصهيونية نعيم جلعادي
المشهورون في مجال الموسيقى والسينما
من العراقيين اليهود الذين أشتهروا في المجال الموسيقي بعضهم وليس جميعهم :- الموسيقار صالح يعقوب عزرا أو كما هو مشهور صالح الكويتي وهو من كبار الموسيقيين العراقيين
- الموسيقار داود يعقوب عزرا أو كما هو مشهور داود الكويتي وهو من كبار الموسيقيين العراقيين
- عزوري العواد وهو العازف على آلة العود وموسيقي مشهور
- ساسون الكمنجاتي توفي في وسط اربعينات
- يوسف زعرور الكبير عازف القانون
- يوسف زعرور الصغير ابن عم يوسف زعرور الكبير
- حوكي بتو عازف السنطور الذي ولد في القرن التاسع عشر وتوفي في بداية الثلاثينات
- يهودا شماش عازف ايقاع
- سليم شبث قارئ المقام العراقي
- نجاة (العراقية) التي توفيت في إسرائيل 1989
- فلفل كرجي قاريء المقام
- البير الياس عازف على آلة الناي موسيقي معروف ولديه ألحان كثيرة
الهجرة والتهجير
تعرض اليهود في العراق إلى عملية قتل نهب للمتلكات وعرفت هذه العمليات باسم الفرهود حيث قتل فيها العديد من اليهود ونهبت ممتلكاتهم في بداية الأربعينيات. وبعد قيام دولة إسرائيل عام 1948م زادت الحكومة ضغوطها باتجاه اليهود العراقيين. في البداية لم تكن الهجرة خياراً واضحاً في عموم يهود العراق حيث أنهم كان التيار السائد بينهم هو تيار ضد الصهيونية. تعرضت عدة دور عبادة يهودية في بغداد للتفجير مما أثار حالة من الهلع بين أبناء الطائفة والتي اتهم بها لاحقاً ناشطون صهاينة لتشجيع الهجرة من العراق. في البداية لم تسمح الحكومة العراقية لليهود بالسفر لكن لاحقاً أصدرت آنذاك قراراً يسمح لليهود بالسفر بشرط إسقاط الجنسية العراقية عن المهاجرين منهم. وقد هاجرت غالبية الطائفة من العراق خلال عامي 1949 و1950م في عملية سميت عملية عزرة ونحمية إلى أن تم إغلاق باب الهجرة أمامهم وقد كان في بداية الخمسينيات حوالي 15 آلاف يهودي بقي في العراق من أصل حوالي 135 ألف نسمة عام 1948م. وعند وصول عبد الكريم قاسم للسلطة رفع القيود عن اليهود المتبقين في العراق وقد بدأت وضعيتهم تتحسن وأخذت الأمور تعود إلى طبيعتها. لكن انقلاب حزب البعث واستلامه للسلطة أعاد الاضطهاد والقيود عليهم وفي عام 1969م أعدم عدد من التجار معظمهم من اليهود بتهمة التجسس لإسرائيل مما أدى إلى تسارع حملة الهجرة في البقية الباقية من يهود العراق والتي شهدت ذروتها في بداية السبعينيات.[4]وعند الاجتياح الأمريكي للعراق عام 2003م كان مجموع اليهود المتبقين في العراق أقل من 100 شخص معظمهم إن لم يكن كلهم في بغداد والغالبية العظمى منهم هم من كبار السن والعجزة.اما التوزع الحالي ليهود العراق فهو كالتالي:
قرب ضفة نهر دجله (مجموعه من المتسابقين الشباب اليهود) بغداد 1940
يزيدي من سنجار بالموصل سنة 1946
طلبة المعهد اليهودي العالي في بغداد
الوصايا العشرة بالارامية |
مدرسة مناحيم دانييل اليهوديه بالعراقفي النصف الاول من القرن العشرين
البينك بونك تمارسها فتيات بغداد وترجع الصوره الى النصف الاول من القرن العشرين
يجب ان ننظر الى البشر من منظار الانسانية لا من منظار العنصرية فكل العالم هو قرية الانسانية وليس ملكآ لطائفة او عرق ما
ردحذفليس هناك شريع اودين يبيح تهجير اي انسان من وطنه
ردحذف