مجموعة العراق للاعلام IQGM:مصطفى كمال أتاتورك (بالتركية: Mustafa Kemal Atatürk) ولد في 19 مايو 1881 في مدينة سلانيك اليونانية وكانت تابعة للدولة العثمانية وقتئذ وتوفي في 10 نوفمبر 1938. أطلق عليه اسم الذئب الأغبر، واسم اتاتورك (أبو الاتراك) وذلك للبصمه الواضحة التي تركها عسكريا في الحرب العالمية الأولى وما بعدها وسياسيا بعد ذلك وحتي الآن في بناء نظام دولة تركيا الحديثة.
نسبه:
أما
أبوه فهو "علي رضا أفندي" الذي كان يعمل حارسًا في الجمرك، وقد كثرت
الشكوك حول نسب مصطفى، ويذكر الكاتب الإنجليزي "هـ.س. أرمسترونج" في كتابه:
"الذئب الأغبر" أن أجداد مصطفى كمال من اليهود الذين نزحوا من إسبانيا إلى
سالو************ وكان يطلق عليهم يهود الدونمة، الذين ادعوا الدخول في
الإسلام. ويعلق توني على نسب مصطفى كمال قائلا " إن دما يهوديا يجري في
عروق الأسرة الكمالية فقد كانت سالو************ مهبط اليهود أيام محنتهم
وقد درؤوا الفتنة عنهم باعتناق الإسلام ..... ويقول أسامة عيناى : إن
الدونمة يعتزون كثيرا بأتاتورك ويعتقدون اعتقادا راسخا أنه منهم وحجتهم في
ذلك أن أتاتورك أسفر عن نياته
ضد الإسلام حين تولى الحكم .
ضد الإسلام حين تولى الحكم .
مسيرة حياته
عسكريته
في عام 1905 تخرج مصطفى كمال من الكلية العسكرية في إسطنبول برتبة نقيب أركان حرب وأرسل إلى دمشق حيث بدأ مع العديد من زملائه بإنشاء خلية سرية أطلق عليها اسم الوطن والحرية لمحاربة استبداد السلطان وقد ازدهر سلوك مصطفى كمال عندما حصل على الشهرة والترقيات أمام بطولاته في كافة أركان الامبراطورية العثمانية بما فيها ألبانيا وليبيا كما خدم فترة قصيرة كضابط أركان حرب في سالونيك وإسطنبول وكملحق عسكري في صوفيا.
عندما شنت حملة الدردنيل عام 1915 أصبح الكولونيل مصطفى كمال بطلا وطنيا عندما حقق انتصارات متلاحقة وأخيراً رد الغزاة ورقي إلى رتبة جنرال عام 1916 وعمره 35 سنة وقام بتحرير مقاطعتين رئيستين في شرق أنطاليا في نفس السنة وفي السنتين التاليتين خدم كقائد للعديد من الجيوش العثمانية في فلسطين وحلب وحقق نصرا رئيسيا اخر عندما اوقف تقدم الاعداء عند حلب. في 19 مايو 1919 نزل مصطفى كمال في ميناء البحر الاسود سامسون لبدء حرب الاستقلال وفي تحدي لحكومة السلطان نظم جيش التحرير في الأناضول وحشد جموع الارزورم وسيفاس الذين اسسوا قاعدة الجهاد الوطني تحت قيادته وفي 23 أبريل 1920 تأسس مجلس الأمة الكبير وانتخب مصطفى كمال لرئاسته.
قاد جيوشه في الحرب على عدة جبهات إلى النصر ضد معارضيه والجيوش الغازية محققا النصر التركي في معركتين رئيسيتين في انونو في غرب تركيا واجتمع المجلس الوطني العظيم حيث اعطى مصطفى كمال لقب رئيس الاركان برتبة مارشال وفي 31 أغسطس 1922 ربحت الجيوش التركية حربها النهائية خلال أسابيع عدة وأصبحت الأرض التركية الرئيسية محررة بالكامل وتم توقيع الهدنة وانتهي حكم السلالة العثمانية.
في يوليو عام 1923، وقعت الحكومة الوطنية معاهدة لوزان مع بريطانيا، فرنسا ومملكة اليونان وإيطاليا وآخرين.
مصطفى كمال أتاتورك كان ضابطا عاديا في الجيش التركى وانضم له الكثير من ضباط الجيش التركى وبدأ اعضاء الجمعية يزدادوا وخاصة من الشباب المتطلع للحرية والمساواة..ونجحوا فعلا في قلب نظام الحكم في تركيا.....وظهر أتاتورك وكأنه المنقذ والزعيم الملهم والاب الروحى لحركة التجديد.وأصبح أول رئيس للجمهورية التركية الجديدة
من الجيش إلى الحكم
تلقّى مصطفى كمال دراسة عسكرية وتولى مناصب مهمّة في الجيش العثماني وشارك في الحرب الليبية ضدّ الاحتلال الإيطالي وقاد حرب التحرير التركية ضد قوات الحلف في الحرب العالمية الأولى بمنطقة جاناق قلعة مضيق الدردنيل ثم ساهم في الانقلاب ضد السلطان العثماني وحيد الدين محمد (محمد السادس سلطان عثماني وليس ملك المغرب الحالي) وعبد الحميد الثاني آخر خليفة عثماني غير صوري وأعلن في أنقرة قيام جمهورية تركية قومية على النمط الأوروبي الحديث.
إلغاء الخلافة العثمانية
انتخبته الجمعية الوطنية الكبرى رئيسًا شرعيًا للحكومة، فأرسل مبعوثه "عصمت باشا" إلى بريطانيا (1340هـ = 1921م) لمفاوضة الإنجليز على استقلال تركيا. وفي منتصف أكتوبر أصبحت انقرة عاصمة الدولة التركية الحديثة وفي 29 أكتوبر أعلنت الجمهورية وأنتخب مصطفى كمال باشا بالإجماع رئيساً للجمهورية.
في 3 مارس1924م ألغى مصطفى كمال الخلافة العثمانية، وطرد الخليفة وأسرته من البلاد، وألغى وزارتي الأوقاف والمحاكم الشرعية، وحوّل المدارس الدينية إلى مدنية، وأعلن أن تركيا دولة علمانية، واستخدم الأبجدية اللاتينية في كتابة اللغة التركية بدلاً من الأبجدية العربية.
خلال الخمسة عشر عام التي أمضاها أتاتورك في الرئاسة أورد نظاما سياسيا وقضائيا جديدا، محى الخلافة وأنهاها وجعل كلا من الحكومة والتعليم علمانيا وحقق تقدما في الفنون والعلوم والزراعة والصناعة من خلال المساعدات من الانجليز، حل برلمان إسطنبول المعارض له واستبدله ببرلمان أنقرة. في عام 1934 عندما تم تبني قانون التسمية اعطاه البرلمان الجديد اسم أتاتورك (أبو الاتراك).
إنتقادات لسياساته
يأخذ علية البعض ما يلي:
1-إلغاء للخلافة الإسلامية
2-إلغاء الشريعة الإسلامية من المؤسسة التشريعية
3-شنّ حملة تصفية شملت العديد من رموز الدين والمحافظين بادعاء مشاركتهم في محاولة اغتياله.
4-إلغاء الخلافة وفصل الدين عن الدولة.
5-منع اللّباس الإسلامي.
6-منع تعدد الزوجات.
7-ألغى وزارتي الأوقاف والمحاكم الشرعية.
8-استخدام الحروف اللاتينية بدلا من العربية في كتابة اللغة التركية عام 1928.
9-منع الاذان بالغه العربيه وطلب الاذان ان يكون بالتركيه مما أدى إلى اثاره الشارع التركي عليه الذي هو بالاصل شعب إسلامي
اعماله
1.انضمامه لجمعية سرية لمقاومة العهد الحميدي.
2.تولي رئاسة تحرير الجريدة التي كانت تصدرها هذه الجمعية.
3.اشتراكه في الدفاع عن ليبيا ضد الغزو الإيطالي وفي حروب البلقان.
4.اشتراكه في حركة جمعية الاتحاد والترقي التي استطاعت إجبار السلطان عبد الحميد الثاني علي إصدار الدستور عام1908.
5.اشتراكه في الأعمال القتالية خلال الحرب العالمية الأولى حيث كان قائد الجيش العثماني في فلسطين.
# تقييد الطلاق؛ بحيث يكون الطلاق في المحكمة.
1.إلغاء القلبق والطربوش الذي استحدث في عهد السلطان محمد الثاني والطرطور والعمامة - إلا لرجال الدين - والحبرة واليشمك والبرقع
2.التقويم الغربي بدلا من الهجري والوقت تم تبنيهما عام 1925.
3.ضمن سلسلة من الإصلاحات القانونية، تم تكييف القانون السويسري ليتلاءم مع ظروف وحاجات البلاد 1962 والدستور المدني وتم ادخال قانون العقوبات والقانون التجاري والمدني أيضا.
4.الوضع القانوني للمراة ومكانتها في المجتمع في الجمهورية الحديثة تحسن إلى درجة كبيرة (مثال على ذلك حصولها على حق التصويت الايجابي والمؤثر في الانتخابات الوطنية والمحلية سبق به العديد من الدول الأوروبية)
حروبه
1.معركة جاليبولي 1913 حيث عجز البلغار عن التقدم خطوة إلى داخل تركيا باتجاه إسطنبول وتكبدوا آلاف القتلى والجرحى وبمرور الوقت إضطروا للإنسحاب خاصةً مع حدوث مشكلات في بلادهم مخلفين كما ذكرت آلاف القتلى وآلاف الجرحى في واقعه وصفها قائد قواتهم بآسيا بأنها أسوأ ضربه في تاريخ بلغاريا قاطبةً.
2.معركة الدردنيل (جاليبولي الثانيه)1915 ضد إنجلترا وكان من قوادها تشرتشل وأدت إلى فشل كاسح لإنجلترا وفرنسا وإيطاليا وبلغاريا واليونان خلف 44000 قتيل و100000 جريح وغرق قائد قوات إنجلترا البحرية بعدة قطع بحريه.
3.معركة القفقاس 1917 حيث حرر عدة مدن مستغلاً خلل شديد في القوات الروسية. وحرر كل مدن تركيا المحتله.
4.معركة هارى تان ضد الإنجليز وأقوع فيهم ما بين اربع آلاف الي ستة آلاف قتيل.
5.معركة أزمير 1920 وفيها طرد اليونانيين من أزمير موقعاً آلاف القتلى بين صفوفهم.
6.معركة مرعش 1920 حيث واجه فيها الفرنسيين موقعاً أكثر من ألفى قتيل على أقل تقدير مبيداً الحاميه كلها.
7.إبادة كل القوات الإيطالية 1920 على طول الطريق لقونيه، وكذلك إعتقال كل ضباط المراقبة التابعين للحفاء لمبادلتهم بأسرى التراك.
8.عاد الفرنسيين 1920 بناء على معادة مبرمه من السلطان إلى مرعش واورفا فهاجمهم اتاتورك وأفنى ما لا يقل عن الالف منهم وغطت جثثهم الطرقات، وحاصر بوزنطى فهرب منها الفرنسيين، ثم اتجه إلى قونيه وحاصرها فلم يجد الإيطاليين إلا الهروب نجاةً بأنفسهم.
9.حصار إسطنبول ديسمبر 1920 وقطع الطريق عنها.
10.13 مارس 1921 هاجم جيش أتاتورك بقيادة عصمت إينونو الجيش اليونانى الغازى في منطقة اينونو موقعاً أكثر من ألف قتيل وجريح في أسوأ موقعه لليونانيين في تاريخهم كله.
11.يونيو 1921 معركة السخاريا التي سقط فيها ما لا يقل عن 1000 قتيل من اليونانيين وإضطروا للإنسحاب تماماً.
12.سبتمبر 1921 معركة دوملو بونار ضد بقايا اليونانيين التي أوقعت ما يقارب الخمس عشر الف قتيل بين اليونانيين وصار أغلب قواتهم إما فارين أو جرحى.
13 معركة طبرق في 22 نوفمبر 1911 بانتصار الأتراك بقيادة مصطفى كمال.
وفاته
فارق الحياة في قصر (الدولمابهتشة(Dolma Bahçe) في10 نوفمبر 1938 عن عمر يناهز 57 عاما بعد إصابته بمرض تشمع الكبد الذي نجم عن تناوله المفرط للكحول.[4][5] واعتبرت جنازته من أكبر الجنازات التي شهدتها تركيا. ودفن في ضريح شيد له خصيصا يشرف على العاصمة التركية أنقرة.
عسكريته
في عام 1905 تخرج مصطفى كمال من الكلية العسكرية في إسطنبول برتبة نقيب أركان حرب وأرسل إلى دمشق حيث بدأ مع العديد من زملائه بإنشاء خلية سرية أطلق عليها اسم الوطن والحرية لمحاربة استبداد السلطان وقد ازدهر سلوك مصطفى كمال عندما حصل على الشهرة والترقيات أمام بطولاته في كافة أركان الامبراطورية العثمانية بما فيها ألبانيا وليبيا كما خدم فترة قصيرة كضابط أركان حرب في سالونيك وإسطنبول وكملحق عسكري في صوفيا.
عندما شنت حملة الدردنيل عام 1915 أصبح الكولونيل مصطفى كمال بطلا وطنيا عندما حقق انتصارات متلاحقة وأخيراً رد الغزاة ورقي إلى رتبة جنرال عام 1916 وعمره 35 سنة وقام بتحرير مقاطعتين رئيستين في شرق أنطاليا في نفس السنة وفي السنتين التاليتين خدم كقائد للعديد من الجيوش العثمانية في فلسطين وحلب وحقق نصرا رئيسيا اخر عندما اوقف تقدم الاعداء عند حلب. في 19 مايو 1919 نزل مصطفى كمال في ميناء البحر الاسود سامسون لبدء حرب الاستقلال وفي تحدي لحكومة السلطان نظم جيش التحرير في الأناضول وحشد جموع الارزورم وسيفاس الذين اسسوا قاعدة الجهاد الوطني تحت قيادته وفي 23 أبريل 1920 تأسس مجلس الأمة الكبير وانتخب مصطفى كمال لرئاسته.
قاد جيوشه في الحرب على عدة جبهات إلى النصر ضد معارضيه والجيوش الغازية محققا النصر التركي في معركتين رئيسيتين في انونو في غرب تركيا واجتمع المجلس الوطني العظيم حيث اعطى مصطفى كمال لقب رئيس الاركان برتبة مارشال وفي 31 أغسطس 1922 ربحت الجيوش التركية حربها النهائية خلال أسابيع عدة وأصبحت الأرض التركية الرئيسية محررة بالكامل وتم توقيع الهدنة وانتهي حكم السلالة العثمانية.
في يوليو عام 1923، وقعت الحكومة الوطنية معاهدة لوزان مع بريطانيا، فرنسا ومملكة اليونان وإيطاليا وآخرين.
مصطفى كمال أتاتورك كان ضابطا عاديا في الجيش التركى وانضم له الكثير من ضباط الجيش التركى وبدأ اعضاء الجمعية يزدادوا وخاصة من الشباب المتطلع للحرية والمساواة..ونجحوا فعلا في قلب نظام الحكم في تركيا.....وظهر أتاتورك وكأنه المنقذ والزعيم الملهم والاب الروحى لحركة التجديد.وأصبح أول رئيس للجمهورية التركية الجديدة
من الجيش إلى الحكم
تلقّى مصطفى كمال دراسة عسكرية وتولى مناصب مهمّة في الجيش العثماني وشارك في الحرب الليبية ضدّ الاحتلال الإيطالي وقاد حرب التحرير التركية ضد قوات الحلف في الحرب العالمية الأولى بمنطقة جاناق قلعة مضيق الدردنيل ثم ساهم في الانقلاب ضد السلطان العثماني وحيد الدين محمد (محمد السادس سلطان عثماني وليس ملك المغرب الحالي) وعبد الحميد الثاني آخر خليفة عثماني غير صوري وأعلن في أنقرة قيام جمهورية تركية قومية على النمط الأوروبي الحديث.
إلغاء الخلافة العثمانية
انتخبته الجمعية الوطنية الكبرى رئيسًا شرعيًا للحكومة، فأرسل مبعوثه "عصمت باشا" إلى بريطانيا (1340هـ = 1921م) لمفاوضة الإنجليز على استقلال تركيا. وفي منتصف أكتوبر أصبحت انقرة عاصمة الدولة التركية الحديثة وفي 29 أكتوبر أعلنت الجمهورية وأنتخب مصطفى كمال باشا بالإجماع رئيساً للجمهورية.
في 3 مارس1924م ألغى مصطفى كمال الخلافة العثمانية، وطرد الخليفة وأسرته من البلاد، وألغى وزارتي الأوقاف والمحاكم الشرعية، وحوّل المدارس الدينية إلى مدنية، وأعلن أن تركيا دولة علمانية، واستخدم الأبجدية اللاتينية في كتابة اللغة التركية بدلاً من الأبجدية العربية.
خلال الخمسة عشر عام التي أمضاها أتاتورك في الرئاسة أورد نظاما سياسيا وقضائيا جديدا، محى الخلافة وأنهاها وجعل كلا من الحكومة والتعليم علمانيا وحقق تقدما في الفنون والعلوم والزراعة والصناعة من خلال المساعدات من الانجليز، حل برلمان إسطنبول المعارض له واستبدله ببرلمان أنقرة. في عام 1934 عندما تم تبني قانون التسمية اعطاه البرلمان الجديد اسم أتاتورك (أبو الاتراك).
إنتقادات لسياساته
يأخذ علية البعض ما يلي:
1-إلغاء للخلافة الإسلامية
2-إلغاء الشريعة الإسلامية من المؤسسة التشريعية
3-شنّ حملة تصفية شملت العديد من رموز الدين والمحافظين بادعاء مشاركتهم في محاولة اغتياله.
4-إلغاء الخلافة وفصل الدين عن الدولة.
5-منع اللّباس الإسلامي.
6-منع تعدد الزوجات.
7-ألغى وزارتي الأوقاف والمحاكم الشرعية.
8-استخدام الحروف اللاتينية بدلا من العربية في كتابة اللغة التركية عام 1928.
9-منع الاذان بالغه العربيه وطلب الاذان ان يكون بالتركيه مما أدى إلى اثاره الشارع التركي عليه الذي هو بالاصل شعب إسلامي
اعماله
1.انضمامه لجمعية سرية لمقاومة العهد الحميدي.
2.تولي رئاسة تحرير الجريدة التي كانت تصدرها هذه الجمعية.
3.اشتراكه في الدفاع عن ليبيا ضد الغزو الإيطالي وفي حروب البلقان.
4.اشتراكه في حركة جمعية الاتحاد والترقي التي استطاعت إجبار السلطان عبد الحميد الثاني علي إصدار الدستور عام1908.
5.اشتراكه في الأعمال القتالية خلال الحرب العالمية الأولى حيث كان قائد الجيش العثماني في فلسطين.
# تقييد الطلاق؛ بحيث يكون الطلاق في المحكمة.
1.إلغاء القلبق والطربوش الذي استحدث في عهد السلطان محمد الثاني والطرطور والعمامة - إلا لرجال الدين - والحبرة واليشمك والبرقع
2.التقويم الغربي بدلا من الهجري والوقت تم تبنيهما عام 1925.
3.ضمن سلسلة من الإصلاحات القانونية، تم تكييف القانون السويسري ليتلاءم مع ظروف وحاجات البلاد 1962 والدستور المدني وتم ادخال قانون العقوبات والقانون التجاري والمدني أيضا.
4.الوضع القانوني للمراة ومكانتها في المجتمع في الجمهورية الحديثة تحسن إلى درجة كبيرة (مثال على ذلك حصولها على حق التصويت الايجابي والمؤثر في الانتخابات الوطنية والمحلية سبق به العديد من الدول الأوروبية)
حروبه
1.معركة جاليبولي 1913 حيث عجز البلغار عن التقدم خطوة إلى داخل تركيا باتجاه إسطنبول وتكبدوا آلاف القتلى والجرحى وبمرور الوقت إضطروا للإنسحاب خاصةً مع حدوث مشكلات في بلادهم مخلفين كما ذكرت آلاف القتلى وآلاف الجرحى في واقعه وصفها قائد قواتهم بآسيا بأنها أسوأ ضربه في تاريخ بلغاريا قاطبةً.
2.معركة الدردنيل (جاليبولي الثانيه)1915 ضد إنجلترا وكان من قوادها تشرتشل وأدت إلى فشل كاسح لإنجلترا وفرنسا وإيطاليا وبلغاريا واليونان خلف 44000 قتيل و100000 جريح وغرق قائد قوات إنجلترا البحرية بعدة قطع بحريه.
3.معركة القفقاس 1917 حيث حرر عدة مدن مستغلاً خلل شديد في القوات الروسية. وحرر كل مدن تركيا المحتله.
4.معركة هارى تان ضد الإنجليز وأقوع فيهم ما بين اربع آلاف الي ستة آلاف قتيل.
5.معركة أزمير 1920 وفيها طرد اليونانيين من أزمير موقعاً آلاف القتلى بين صفوفهم.
6.معركة مرعش 1920 حيث واجه فيها الفرنسيين موقعاً أكثر من ألفى قتيل على أقل تقدير مبيداً الحاميه كلها.
7.إبادة كل القوات الإيطالية 1920 على طول الطريق لقونيه، وكذلك إعتقال كل ضباط المراقبة التابعين للحفاء لمبادلتهم بأسرى التراك.
8.عاد الفرنسيين 1920 بناء على معادة مبرمه من السلطان إلى مرعش واورفا فهاجمهم اتاتورك وأفنى ما لا يقل عن الالف منهم وغطت جثثهم الطرقات، وحاصر بوزنطى فهرب منها الفرنسيين، ثم اتجه إلى قونيه وحاصرها فلم يجد الإيطاليين إلا الهروب نجاةً بأنفسهم.
9.حصار إسطنبول ديسمبر 1920 وقطع الطريق عنها.
10.13 مارس 1921 هاجم جيش أتاتورك بقيادة عصمت إينونو الجيش اليونانى الغازى في منطقة اينونو موقعاً أكثر من ألف قتيل وجريح في أسوأ موقعه لليونانيين في تاريخهم كله.
11.يونيو 1921 معركة السخاريا التي سقط فيها ما لا يقل عن 1000 قتيل من اليونانيين وإضطروا للإنسحاب تماماً.
12.سبتمبر 1921 معركة دوملو بونار ضد بقايا اليونانيين التي أوقعت ما يقارب الخمس عشر الف قتيل بين اليونانيين وصار أغلب قواتهم إما فارين أو جرحى.
13 معركة طبرق في 22 نوفمبر 1911 بانتصار الأتراك بقيادة مصطفى كمال.
وفاته
فارق الحياة في قصر (الدولمابهتشة(Dolma Bahçe) في10 نوفمبر 1938 عن عمر يناهز 57 عاما بعد إصابته بمرض تشمع الكبد الذي نجم عن تناوله المفرط للكحول.[4][5] واعتبرت جنازته من أكبر الجنازات التي شهدتها تركيا. ودفن في ضريح شيد له خصيصا يشرف على العاصمة التركية أنقرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق