ابتكر
الفنان البرازيلي فيك مونيذ وسيلة فريدة من نوعها لإعادة تجسيد لوحات فنية
شهيرة، إذ إنه يستعين في ذلك بالألعاب والنفايات والمواد الغذائية كما
وبأوراق الجرائد، ومن ثم يقوم بتصوير أعماله تلك قبل أن تتلف.مونيذ
ولد وفي أواخر العقد الأول من هذا القرن، قصد مونيذ مكب نفايات مدينة ريو دي دجنيرو البرازيلية، وهو أحد أكبر مكب نفايات في العالم، حيث قام برسم الزبالين مستخدماً في ذلك القمامة نفسها التي يجمعها أولئك للعيش. ورسم مونيذ الزبالين مستنسخاً لوحات فنية كلاسيكية لرسامين مثل “مونيه”، “سيزان” و”بيكاسو”.









ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق