ويؤكد تقرير أن المثلية التونسية اصبحت مشهورة على الملأ بعد “ثورة الياسمين” التي أعطتها دفعا جديدا للوصول إلى حماية قانونية.
وأعلن حزب النهضة الإسلامي الفائز بأغلبية المقاعد في المجلس التأسيسي رفضه لمثل صدور هذه المجلة، وتعهد بالعمل على إغلاقها.
وصرح
سمير ديلو عضو حركة النهضة والوزير المكلف بحقوق الإنسان إنه يعارض بشدة
المثلية الجنسية، ورغم اعترافه بوجود هذه الظاهرة في تونس، مؤكداً على
ضرورة مراعاة خطوط حمراء يحددها تراثنا وديننا وحضارتنا.
وكانت
قد صدرت مجلة مثلية في المغرب عام 2010 ، وقال روادها نريد أن نكون بيئة
تفاعلية سليمة لمواجهة التحديات، والدفاع عن حقوق الإنسان، والتعامل مع
المواضيع المختلفة من منظور المثليين أنفسهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق