2012-02-21

السفير العراقي في بروكسل ( الدوركي) وعشيقته حنان المغربية!


http://aljadidah.com/wp-content/uploads/2011/08/mohammad-jawad-al-dorgi-25082011-300x200.jpg 
مجموعة العراق للاعلام IQGM :ان مايحصل في السفارة العراقية في النمسا ينطبق تماما على معظم السفارات العراقية في الخارج حتى صار هذا الفساد وهذه الفضائح جزء لايتجزء من سياق العمل الدبلوماسي العراقي، متانسين العمل الدبلوماسي الحقيقي، وماهو المطلوب من الدبلوماسي العراقي ،ويمكن للمتابع عن كثب عمل السفارات العراقية في الخارج مشاهدة هشاشة وضعف الدبلوماسية العراقية تأكيدا لتعيين الشخص غير المناسب في المكان غير مناسب حتى ان اغلب الدبلوماسيين الجدد لايملكون ادنى المؤهلات سواء من الناحية التعليمية او الكفاءة ولا اللباقة واللياقة الدبلوماسية، أما الكاريزما فأنساها لأنها غير متوفرة أصلا، ولاحتى الحدود الدنيا من الأخلاق العامة، وأحترام مراكزهم   وعمداء الفساد المالي والأخلاقي جلهم من السفراء لذلك نشاهد الكثير من السفراء الجدد مايرافق اسمه كسفير لقبه الاخر (بنجرجي, نسونجي,صالنصة، ابو الطرشي، أبو العنبة، ابو الطيور، الرزام ..الخ) مع كل احترامنا لذوي المهن الشريفه .. وهنا المقصود سفير العراق في بلغاريا المدعو حيدر صالنصة ، وسفير العراق بالنمسا طارق بنجرجي، وسفير العراق بالكويت الرزام سابقا بجريدة أحمد الجلبي "المؤتمر"..الخ واخرين كانت القابهم حملدار فجميعهم سفراء ،

هذه مجرد مقدمة بسيطة من خلالها اريد أن انقل لكم ولكل الشرفاء فضائح السفارة العراقية والسفير العراقي السابق محمد جواد الدوركي الكربلائي/ أخو صهر الأديب والغريب والذي يتبوء الان منصب رئيس دائرة المنظمات في وزارة الخارجية فأذا كانت عشيقة سفير العراق في فينا هي المحاسبة انوار الس؟؟؟؟؟؟ بكل المقاييس.

أما عشيقة السفير العراقي السابق في بلجيكا محمد الدوركي من هي؟ وماطبيعة عملها؟ وماهي سلطاتها في السفارة؟ اليكم الجواب

هي المدعوة حنان مغربية الجنسية وظيفتها الرد على المكالمات الهاتفية، واليكم تفاصيل قصتها مع السفير مرورا بصلاحياتها، بعد التحاق السفير في مقر عملة في بلجيكا بأشهر استطاع التعرف على الوضع سريعا ،واقامة بعض العلاقات المشبوهة ،واهمها اللبناني نديم صاحب مطعم المندلون وهو عنصر خطير ومشبك مع السفارة الإيرانية وأطراف ما أنزل بها من سلطان أي يجمع جميع الأضداد فهذا الاخير كان لايجيد تقديم الاكلات اللبنانية فقط ،وأنماكان يجيد ايضا تقديم الفتيات الشهية ،وعلى هذا الاساس تم ارسال حنان الى السفارة العراقية من اجل طلب عمل، وبعد مقابلة مع السفير لبضع دقائق تم تعيينها مباشرة حيث لم تحتاج اكثر من 5 دقائق لمعرفة مهاراتها ومايمكن ان تقوم به لان هذه الامور طبخت مسبقا في مطبخ المندلون (وبيد كبير .....)نديم فهل تحتاج السفارة العراقية من يرد على مكالماتها بمهارات حنان ، ولماذا لا يستفيد من هذه الوظيفة عراقي شريف أو عراقية شريفة؟علما عند الاتصال بالسفارة العراقية هناك جهاز الي يجيب ويرشدك الى الرقم المطلوب، فما هو طبيعة عملهااذا؟؟؟؟؟؟؟؟

ويمكنكم التأكد من عملها هذا لحد الأن، وماتقوم به المحروسة قياسا الى راتبها الذ يكلف الدولة الاف الدولارات سنويا.. مقابل أجتثاث أرقى الدبلوماسيات والموظفات العراقيات الشريفات لكن عملها الاساسي واليومي هو الترفيه والتخفيف من أعباء العمل الهائل على السفير، حيث لم يستطع خلال سنواته السبع بأنجاز اي شي يذكر على الصعيد الدبلوماسي ،ويمكن للسيد الوزير متابعة ذلك بنفسه،

واليكم جدول عمل السفير اليومي طيلة عمله في السفارة :

ويمكنكم تصور حجم الاعمال التي كان يقوم بها.

يبدأ السيد السفير عملة في العاشرة صباحا ،وحين وصوله الى السفارة تقوم بأستقباله حنان ومرافقته الى مكتبه وهي نصف عارية، تقوم بمساعدته لخلع الكوت/ المعطف، ومن ثم تقوم بجلب القهوة له حيث لايسمح لاحد اخر بعمل وتقديم قهوته الى حين قدوم سكرتيرته الشخصية (ايطالية الجنسية) حينها يسدل الستار وتوصد الابواب، وهكذا يقضي السفير مع عشيقته حوالي ساعة ،وهو مطمئن حيث لاتسمح سكرتيرته الشحصية بدخول اي دبلوماسي حتى لو كان هوشيار زيبار بنفسه وبعلم جميع كادر السفارة.

فالجميع عليهم بالأنتظار مازلت حنان داخل غرفة السفير، والاقبح من ذلك كله تخرج حنان بكل صلافة وهي تقوم بترتيب ملابسها، واحتقان لون وجهها ،لاتبالي بمن ينتظر للدخول الى مكتب السفير لاأعلم ماتفعل مستخدمة محلية كل هذا الوقت مع سفير العراق في غرفة مغلقة تحرسها سكرتيرته الشخصية وماهو الموضوع الذي يتطلب وجودها كل هذا الوقت؟ وعن اي اوضاع دولية يتحدث السفير معها؟ وهذا يتكرر لعدة مرات في اليوم بالأضافة الى نشاطاته خارج السفارة معها في افخم الفنادق لقضاء لياليه الحمراء.. لذا فالقضية ليست عند المحاسبة أنوار والسفير الكردي سرود في النمسا وأنما هي حالة عامة يا سادتي.

اما عن صلاحيتها في السفارة العراقية ، فهي كصلاحيات هوشيار زيباري فهي الامر الناهي وقراراتها ملزمة بدء من السفير والى اصغر عامل بالسفارة،وتعامل الدبلوماسي بأحتقار وتعالي، وعلى الدبلوماسيين كسب ودها وطاعتها فهى ترفع من تشاء وتذل من تشاء.

أود الاعتذار :
عن طول رسالتي ولكن السبب لأهمية الموضوع ولكن سؤالنا الان هل الدوركي قام بتسلم حنان الى السفير الحالي؟ وهل ستقوم بنفس الدور والمهام؟؟؟؟
وهل سيستلمه صاحب المطعم المدرب تدريبا عاليا على السمسرة والتجسس؟
وهل أن السفير في موقعة الجديد في داخل الوزارة سيستخدم هاتفه الموبايل على نفقة الوزارة لسماع العشيقة الغنوجة أ،م سيمنحها جنسية عراقية ويجعلها في قلب الوزارة مثلما فعل زميله السفير العراقي قي قطر( والكببجي سابقا في فرنسا) وعندما منح الجواز العراقي الى زوجته المغربية وبناته المقيمات في فرنسا، لا بل عينها في وزارة الخارجية العراقية ثم أبعدها ولازالت تتقاضى راتبا من الوزارة، وبالمناسبة هو أيضا كربلائي وهو ( جواد الهنداوي) أي هو من التكارتة الجُدد، وليروح بالكم بعيدا لأن الكاتب دكتور عراقي وشيعي وأملح!.

هناك تعليق واحد:

  1. عاشت ايدك ولكن للاسف على كولتنة العراقيين اذا راس السمجة خايس... علماً ان الوضع في كثير من السفارات هو مشابه وان هولاء يقومون بمحاربة اي موظف شريف واليوم الدوركي هو وكيل الوزارة للشؤون الادارية ويقوم بالطبخ مع السفراء لتصفية اي موظف قديم ذو كفائة ونزاهة متجاوزاً القوانين كافة وللاسف وعلى ما يبدو والله اعلم انه محمي ورغم التجاوزات

    ردحذف