وكانت بريسيلا
فريبيرغر لم تكن تستطيع التحرك من كرسيها كونها تعاني من السمنة المميتة ،
وكانت تجلس على الكرسي ثلاثة أسابيع دون حراك واصيب جلدها بالتعفن والتصاق
بالكرسي وتوفيت بعد ساعات .
ومن جهتهم, قال المدّعون في مقاطعة دوربن بولاية انديانا إن فيكي أدينت بتهمة القتل بسبب الإهمال وتجاهل شخص عاجز والكذب.
وكانت بريسيلا قد تقاعدت من مكتب المحاسب العام في المقاطعة في العام 2010 في الواحدة والستين من عمرها.
وقال أحد معارفها إنها “رفضت الخروج من المنزل وفعل أي شيء وقد يكون هذا سبب تخلي أختها عنها”.
ويذكر
أن التشريح بين أنها كانت مصابة بالتهاب الرئتين والدم وأنها تناولت جرعة
كبيرة من حبوب “ترامال” المضادة للألمالفن والسياسة والصحافة، يرونها لأول
مرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق