ويقول
كريم 6 سنوات انه ينهي واجباته المدرسية بسرعة، كي يدخل في مزرعته عبر
“فيسبوك”؛ ليتسنى له كسب بعض الأموال وجعلها أجمل من مزارع أصدقائه.
ويقول كريم ببراءة: أزرع أشجاراً كثيرة وأشتري حيوانات وأكسب أموالاً”.
ويقول أمجد 14 عاما: مزرعتي جميلة جداً وبها كل ما يلزمني، لكن مع انقطاع الكهرباء المستمر أصبحت عادية، والكثير من أصدقائي عبر فيسبوك من الدول العربية باتت مزارعهم أجمل من مزرعتي.
ويقول كريم ببراءة: أزرع أشجاراً كثيرة وأشتري حيوانات وأكسب أموالاً”.
ويقول أمجد 14 عاما: مزرعتي جميلة جداً وبها كل ما يلزمني، لكن مع انقطاع الكهرباء المستمر أصبحت عادية، والكثير من أصدقائي عبر فيسبوك من الدول العربية باتت مزارعهم أجمل من مزرعتي.
ومن ناحيتها أشارت لينا 16عاما
أن المزرعة السعيدة أصبحت كل حياتها وتلجأ إليها عندما تريد أن تأخذ بعض
الراحة من تحضير دروسها وإنهاء واجباتها المدرسية.
أما لبنى فتؤكد أن العشرات من صديقاتها يدخلن مزارعهن ويساعدن بعضهن بعضاً في كافة مهام اللعبة
يُذكر
أن لعبة المزرعة السعيدة عبر “فيسبوك” قد دخلت منازل الفلسطينيين واستحوذت
على عقول كل الشرائح، سواء أكانوا عاملين أو عاطلين عن العمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق