الفيلم يتناول
وحدة القوات الخاصة في البحرية الاميركية، التي يطلق عليها “سيلز” والتي
نفذت عملية مهاجمة مقر زعيم القاعدة، واغتياله في مدينة ابوت آباد.
واضطر
فريق العمل لإلغاء التصوير ونقل معدات التصوير بعد مظاهرات من قبل نشطاء
مجلس الهندوس العالمي فيشوا هندو باريشاد في بلدة مانيماجره على أطراف
تشاندي جاره.
وازال المعارضون الاحجار اللوحية ذات الطابع
الباكستاني، التي وضعها الطاقم وفوقها الاعلام الباكستانية، لتبدو الشوارع
مثل شوارع أبوت آباد، البلدة التي اغتالت فيها وحدة “سيلز” بن لادن في
الثاني مايو العام الماضي.
من جانبه قال فيجاي سينج بهاردواج زعيم
المنظمة الهندوسية قوله : “إنهم يظهرون تشاندي جاره كما لو كانت قطعة من
باكستان هذا أمر غير مقبول على الإطلاق، ما الدافع لتحويل جزء من الهند
ليشبه باكستان؟ لن نسمح مطلقا بأن ترفرف أعلام باكستان في مناطق بالمدينة”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق