حقيقه البرادعي رجل أمريكا في مصر

يعتقد
الكثيرون ان البرادعي هذا هو مخلص ومحرر الشعب المصري بسبب اراؤه الفارغه
ضد نظام الحكم في مصر ولكنه في الحقيقه رجل أمريكا في مصر فجراءته هذه
مصدرها حمايه أمريكا والغرب له ولولاهم لما تجرأ وفتح فمه بكلمه واحده ضد
من رفعوه وأدخلوه السلك الدبلوماسي ويجب ان نعلم ان البرادعي هذا قد تم
تربيته وأعداده في وزاره الخارجيه المصريه منذ عام 1964 ومن بعدها في
المؤسسات الدبلوماسيه العالميه للقيام بالدور المرسوم له
معظم وكالات الانباء العربيه والعالميه والمواليه لامريكا مثل البي بي سي والسي ان ان تعلن وتردد قبل مظاهرات يوم الجمعه 28 يناير 2011 بان البرادعي والذي كان موجود في تلك اللحظه في فيينا عاصمه النمسا انه سيعود الي مصر يوم الجمعه للمشاركه في مظاهرات الشباب والشعب في مصر وكأنه مخلص الشعب المصري وقائد الثوره المصريه وذلك بعد ان تأكد للجميع ان المظاهرات التي بدأها الشباب والشعب المصري يوم 25 يناير 2011 أنها مظاهرات جديه ولها تأثير كبير علي الشارع المصري كما انهم يظهرونه دائما علي انه الشخص الذي يمثل مصر وشعبها وصوتها بعد ان ظهر للجميع ان حكم مبارك قد واشك علي الانتهاء بسبب أصرار كل أطياف الشعب المصري علي انهاء نظامه
أمريكا الان تراقب الشارع المصري وتراقب التطورات وقد جاءت الاوامر للبرادعي للتحرك والانتقال من فيينا الي مصر حتي يبدو وكأنه محرك ثوره الشباب والشعب المصري بعد ان نزل مئات الالاف من الشباب والشعب المصري الي الشوارع وتأكدت أمريكا ان مصر علي أبواب ثوره شعبيه
طوال وقت مطالبة ا لشعب برحيل مبارك لم تفعل أمريكا شئ سوي مطالبة الجميع بمطالبة النفس بغرض التحايل على الازمه ولكن بعد أصرار الشعب علي رحيل مبارك أعطت السفاره الامريكيه في القاهره الاوامر للبرادعي للذهاب الي ميدان التحرير وأعطوه الميكرفون بغرض مخاطبه الشباب والشعب وكأنه محرك الثوره
ويجب أن نذكر ان هناك مكالمات تليفونيه ومقابلات معلنه بين البرادعي وبين مارجريت سكوبي سفيره الولايات المتحده الامريكيه في مصر وذلك لترتيب والاوضاع والتنسيق

بدايه البرادعي
البرادعي بدأ حياته في وزاره الخارجيه المصريه ففي عام 1964 كان موظف في اداره الهيئات في وزراه الخارجيه وأصبح ممثل لبعثه مصر في الامم المتحده وفي عام 1974 حصل علي الدكتوراه من أمريكا في القانون الدولي وتم تعيينه في نفس السنه مساعد لاسماعيل فهمي وزير الخارجيه في هذا الوقت وفي عام 1980 عمل في الامم المتحده في برنامج القانون الدولي والتحق في عام 1984 بهيئه الطاقه الدوليه وفي عام 1997 أصبح رئيس للوكاله الدوليه للطاقه الدوليه والجميع يعلم دوره المتواطئ مع أمريكا في تدمير وتخريب العراق
هذا الرجل تربى في وزاره الخارجيه المصريه ثم تولت المؤسسات الدبلوماسيه العالميه أحتضانه للقيام بالادوار المنوطه له مثل التأمر علي البرنامج النووي العراقي ومن ثم أحتلال وتدمير العراق وهو الان في أنتظار الاوامر من يحركوه ويحموه للقيام بالمهمه الثانيه في مصر


البرادعي هذا يعلم عن أمريكا والنمسا أكثر مما يعلمه عن

لماذا نرفض ا لبرادعي:
البرادعي يريد ان يلغي الفقره الثانيه في الدستور المصري وهي ان الدين الاسلامي هو مصدر التشريع في مصر وهذا طبعا المطلب الامريكي الاول في المنطقه فاذا كان حسني مبارك لم يستطيع ان يلغي هذه الفقره فأمريكا تتمني وصول شخص مثل البرادعي للقيام بهذه المهمه
البرادعي أيضا يدعي ان النصارى في مصر لهم مطالب وكأن النصاري فقراء ومضطهدون في مصر مع ان النصاري يمتلكون أكثر من ثلث ثروه مصر (حسب تصريحات الشيخ القرضاوي) مع ان عددهم مابين 5% و 10% من تعداد مصر
يجب ان يعلم كل مصري ان الانجليز لهم قدره علي أقامه علاقات نسب وقرابه مع من يصلون لكرسي الحكم في مصر ويبدو ان البرادعي أيضا تنطبق عليه هذه المواصفات بعد زواج أبنته ليلي من رجل الاعمال الانجليزي نيل بيزي
معظم وكالات الانباء العربيه والعالميه والمواليه لامريكا مثل البي بي سي والسي ان ان تعلن وتردد قبل مظاهرات يوم الجمعه 28 يناير 2011 بان البرادعي والذي كان موجود في تلك اللحظه في فيينا عاصمه النمسا انه سيعود الي مصر يوم الجمعه للمشاركه في مظاهرات الشباب والشعب في مصر وكأنه مخلص الشعب المصري وقائد الثوره المصريه وذلك بعد ان تأكد للجميع ان المظاهرات التي بدأها الشباب والشعب المصري يوم 25 يناير 2011 أنها مظاهرات جديه ولها تأثير كبير علي الشارع المصري كما انهم يظهرونه دائما علي انه الشخص الذي يمثل مصر وشعبها وصوتها بعد ان ظهر للجميع ان حكم مبارك قد واشك علي الانتهاء بسبب أصرار كل أطياف الشعب المصري علي انهاء نظامه
أمريكا الان تراقب الشارع المصري وتراقب التطورات وقد جاءت الاوامر للبرادعي للتحرك والانتقال من فيينا الي مصر حتي يبدو وكأنه محرك ثوره الشباب والشعب المصري بعد ان نزل مئات الالاف من الشباب والشعب المصري الي الشوارع وتأكدت أمريكا ان مصر علي أبواب ثوره شعبيه
طوال وقت مطالبة ا لشعب برحيل مبارك لم تفعل أمريكا شئ سوي مطالبة الجميع بمطالبة النفس بغرض التحايل على الازمه ولكن بعد أصرار الشعب علي رحيل مبارك أعطت السفاره الامريكيه في القاهره الاوامر للبرادعي للذهاب الي ميدان التحرير وأعطوه الميكرفون بغرض مخاطبه الشباب والشعب وكأنه محرك الثوره
ويجب أن نذكر ان هناك مكالمات تليفونيه ومقابلات معلنه بين البرادعي وبين مارجريت سكوبي سفيره الولايات المتحده الامريكيه في مصر وذلك لترتيب والاوضاع والتنسيق

بدايه البرادعي
البرادعي بدأ حياته في وزاره الخارجيه المصريه ففي عام 1964 كان موظف في اداره الهيئات في وزراه الخارجيه وأصبح ممثل لبعثه مصر في الامم المتحده وفي عام 1974 حصل علي الدكتوراه من أمريكا في القانون الدولي وتم تعيينه في نفس السنه مساعد لاسماعيل فهمي وزير الخارجيه في هذا الوقت وفي عام 1980 عمل في الامم المتحده في برنامج القانون الدولي والتحق في عام 1984 بهيئه الطاقه الدوليه وفي عام 1997 أصبح رئيس للوكاله الدوليه للطاقه الدوليه والجميع يعلم دوره المتواطئ مع أمريكا في تدمير وتخريب العراق
هذا الرجل تربى في وزاره الخارجيه المصريه ثم تولت المؤسسات الدبلوماسيه العالميه أحتضانه للقيام بالادوار المنوطه له مثل التأمر علي البرنامج النووي العراقي ومن ثم أحتلال وتدمير العراق وهو الان في أنتظار الاوامر من يحركوه ويحموه للقيام بالمهمه الثانيه في مصر


البرادعي هذا يعلم عن أمريكا والنمسا أكثر مما يعلمه عن

لماذا نرفض ا لبرادعي:
البرادعي يريد ان يلغي الفقره الثانيه في الدستور المصري وهي ان الدين الاسلامي هو مصدر التشريع في مصر وهذا طبعا المطلب الامريكي الاول في المنطقه فاذا كان حسني مبارك لم يستطيع ان يلغي هذه الفقره فأمريكا تتمني وصول شخص مثل البرادعي للقيام بهذه المهمه
البرادعي أيضا يدعي ان النصارى في مصر لهم مطالب وكأن النصاري فقراء ومضطهدون في مصر مع ان النصاري يمتلكون أكثر من ثلث ثروه مصر (حسب تصريحات الشيخ القرضاوي) مع ان عددهم مابين 5% و 10% من تعداد مصر
يجب ان يعلم كل مصري ان الانجليز لهم قدره علي أقامه علاقات نسب وقرابه مع من يصلون لكرسي الحكم في مصر ويبدو ان البرادعي أيضا تنطبق عليه هذه المواصفات بعد زواج أبنته ليلي من رجل الاعمال الانجليزي نيل بيزي
بعد ان تأكدت الادراه الامريكيه ان الشباب والشعب المصري مصمم علي رحيل نظام حسني مبارك وانه قد يصبح ورقه محروقه بالنسبه لهم فانهم أعطوا الامر لحسني مبارك بفك أمر وضع البرادعي علي قيد الاقامه الجبريه كما أعطوا الامر للبرادعي بمسك المايكروفون للتحدث بأسم الشعب في ميدان التحرير
لاحظوا ان نظام حسني مبارك لم يتعرض للبرادعي في ميدان التحرير لانها أوامر عليا من أمريكا التي تحاول التلاعب بالمشهد بقدر الامكان وتحاول التحايل علي موقف الشباب والشعب المصري

البرادعي ويبدو عليه انه لم يحلق ذقنه منذ أسبوع وكأنه كان معتصم مع المتظاهرين في ميدان التحرير ويواجه الرصاص المطاطي والحي وقنابل المولوتوف
مع انه لم يمضي سوي ساعه واحده علي الاكثر ومسك في خلالها الميكروفون الذي كان معد له وقال الكلمتين التي لم يسمعها أحد ولكن محطات التلفزيون سجلتها
بغرض تسويقها للشعب وكأنه صوت الثوره


(فرح ليلي البرادعي من رجل الاعمال الانجليزي نيل بيزي تم في السفاره المصريه في فيينا
وهذا يدل علي ان البرادعي هذا جزء لايتجزأ من المنظومه الدبلوماسيه المصريه وليس من المعارضه كما يعتقد السذج)
ودي منظر بنت راجل عاوز يبقي رئيس جمهوريه لدوله أسلاميه
هي حره تلبس ايلي يعجبها لو مواطنه عاديه مش بنت رئيس دوله عربيه أسلاميه كبيره زي مصر
علاقات النسب البريطاني مع رؤساء جمهوريه مصر
هل هي مصادفه ان اخر ثلاثه رؤساء مصريين لهم نسب بريطاني

التاج البريطاني

جيهان السادات كانت من أم أنجليزيه تدعي جلاديس كوتريل Gladys Cotteril

سوران مبارك كانت من أم انجليزيه تدعي ليليي ماي بالمر Lily May Palmer

وقبل ان يصبح البرادعي رئيس مصر
ليلي البرادعي أبنه محمد البرادعي متزوجه من رجل الاعمال الانجليزي نيل بيزي Neil Pizey

هل هي مصادفه ان اخر ثلاثه رؤساء مصريين لهم نسب بريطاني

التاج البريطاني

جيهان السادات كانت من أم أنجليزيه تدعي جلاديس كوتريل Gladys Cotteril

سوران مبارك كانت من أم انجليزيه تدعي ليليي ماي بالمر Lily May Palmer

وقبل ان يصبح البرادعي رئيس مصر
ليلي البرادعي أبنه محمد البرادعي متزوجه من رجل الاعمال الانجليزي نيل بيزي Neil Pizey


في مقابلة
أجرتها صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية مع البرادعي في 17 سبتمبر 2007،
وكانت المقابلة متنوعة بين القضايا السياسية والاجتماعية والدينية، إلا
أن الموقع ركز فيها على فقرة واحدة تتعلق برأي البرادعي في الحجاب.
وكانت الصحفية الامريكية ايلين سيولينو التي أجرت الحوار مع البرادعي قد سألته "هل ترتدي والدتك الحجاب"، فرد البرادعي: "لا ، ارتدته مؤخرا فقط، لا أعلم ما إذا كان ذلك نتيجة ضغط من أقرانها. لقد أصبح الحجاب الآن أمرا تقليديا، هذه إحدى القضايا التي كنت أناقشها معها يوميا، وهو انه لا يوجد منطق كي ترتدي الحجاب. ولكن الطريف أن عمرها 82 عاما، ولن أستطيع أن أغير طريقة تفكيرها الآن. ولكن كان هذا أحد الموضوعات المثيرة للجدل معها حتى الآن، ولا أزال أناقش تلك القضية معها".
وقال البرادعي أيضا خلال المقابلة إن مصر كانت دائما مكانا للتنوع الثقافي. وأضاف بقوله "كنت ألعب الإسكواش وكنت أشتري المعدات الرياضية من محل يملكه استراليون، والدي كان يمارس لعبة التجديف ومدربه كان إيطاليا... ابنتي متزوجة من بريطاني، وأول صديقة "جيرل فريند" لي كانت يهودية. لم أشعر أبدا بأن الدين عنصر رئيسي يجب أن أضعه في الحسبان".
الجدير بالذكر أن البرادعي أعلن تراجعه عن بعض آرائه الخاصة بالتعاليم الدينية الإسلامية وبالتحديد من المادة الثانية في الدستور عقب الاستفتاء الأخير على التعديلات الدستورية، وأكد احترامه للدين الإسلامي وشدد على عدم المساس بالمادة الثانية.
وكانت الصحفية الامريكية ايلين سيولينو التي أجرت الحوار مع البرادعي قد سألته "هل ترتدي والدتك الحجاب"، فرد البرادعي: "لا ، ارتدته مؤخرا فقط، لا أعلم ما إذا كان ذلك نتيجة ضغط من أقرانها. لقد أصبح الحجاب الآن أمرا تقليديا، هذه إحدى القضايا التي كنت أناقشها معها يوميا، وهو انه لا يوجد منطق كي ترتدي الحجاب. ولكن الطريف أن عمرها 82 عاما، ولن أستطيع أن أغير طريقة تفكيرها الآن. ولكن كان هذا أحد الموضوعات المثيرة للجدل معها حتى الآن، ولا أزال أناقش تلك القضية معها".
وقال البرادعي أيضا خلال المقابلة إن مصر كانت دائما مكانا للتنوع الثقافي. وأضاف بقوله "كنت ألعب الإسكواش وكنت أشتري المعدات الرياضية من محل يملكه استراليون، والدي كان يمارس لعبة التجديف ومدربه كان إيطاليا... ابنتي متزوجة من بريطاني، وأول صديقة "جيرل فريند" لي كانت يهودية. لم أشعر أبدا بأن الدين عنصر رئيسي يجب أن أضعه في الحسبان".
الجدير بالذكر أن البرادعي أعلن تراجعه عن بعض آرائه الخاصة بالتعاليم الدينية الإسلامية وبالتحديد من المادة الثانية في الدستور عقب الاستفتاء الأخير على التعديلات الدستورية، وأكد احترامه للدين الإسلامي وشدد على عدم المساس بالمادة الثانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق