وكانت الفتاة قد اشتاطت غيظاً خاصة و أن هذه الرسائل لم تكن موقعة باسم العاشق ، وكان دائماً يرسلها دون اسم او علامة منه ، ولكنه كان يوعدها بالزواج في حال موافقتها .
وتتبعت الشرطة التايوانية مصدر الرسالة وتبين أنه زميلها في العمل ، كان يحبها لدرجة الجنون ولكنه كان يخجل من التصريح لها بحبه فلم يجد وسيلة سوى هذه الطريقة للتعبير عن حبه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق